· في إطار شراكة مدفوعةٍ بالمواطنة هي الأولى من نوعها، "بيه آندجي" واللجنة الدولية الأولمبية تتعهدان بالعمل لإحراز التقدم في عدد من المجالاتالرئيسية: المساواة والإدماج، والاستدامة البيئية، والتأثير المجتمعي
· تأسيس صندوق رياضيون من أجل الخير لتوفير الدعم لقضايا الرياضيينالتي تعزز الأعمال المهمة المستندة إلى القيم المشتركة
· الاتفاق يشمل للمرة الأولى الحقوق العالمية اللجنة البارالمبية الدولية والألعابالبارالمبية
· قبل عام من انطلاقة الألعاب الأولمبية، تطرح "بيه آند جي" سلسلةأفلام جديدة تحت عنوان مقياس العظمة". وتحتفي هذه السلسلة بالرياضيينالأولمبيين والبارالمبيين والطامحين للفوز الذين يقودون من خلال الحب.
سينسناتي– (بزنيس واير/"ايتوسواير"): في حين يفصل العالم عامٌ واحد عن موعد انطلاق دورةالألعاب الأولمبية طوكيو 2020، أكدت شركة "بروكتر آند جامبل" ("بيهآند جي") ( المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: NYSE:PG) واللجنةالأولمبية الدولية التزام الشركة تجاه الحركات الأولمبية والبارالمبية، مع التأكيدعلى شراكتها العالمية مع الألعاب الأولمبية والألعاب البارالمبية للدورات الأربعالمقبلة. وبالاستناد إلى نجاح الشراكة والقيم المشتركة التي جمعت بين المؤسّستينخلال الأعوام العشرة الأخيرة في إطار السعي لتحسين الحياة وخلق عالم أفضل، تلتزم"بيه آند جي" واللجنة الأولمبية الدولية بشراكة مدفوعة بالمواطنة هيالأولى من نوعها هدفها تعزيز العمل الهام في المجالات الرئيسية- المساواة والإدماج،والاستدامة البيئية، والتأثير المجتمعي– وذلك وصولاً إلى دورة لوس أنجلوس 2028.وللمرة الأولى، نالت "بيه آند جي" أيضاً حقوق التسويق العالمية للجنةالبارالمبية الدولية والألعاب البارالمبية من خلال اتفاقية تعاون طويلة الأمد مع كلمن اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة البارالمبية الدولية، حيث تُشرف اللجنةالأولمبية الدولية بموجبها على البرامج التجارية الخاصة باللجنة البارالمبيةالدولية والألعاب البارالمبية.
وقال ماركبريتشارد، الرئيس التنفيذي لشؤون العلامة التجارية لدى "بيه آند جي"، فيهذا السياق: "بصفتنا شريكاً رئيسياً للجنة الأولمبية الدولية على مدى الأعوامالعشرة الماضية، نُعرب عن اعتزازنا البالغ بالعمل الذي قمنا به معاً. ونحن إذنتطلع قدماً إلى العقد المقبل، فإننا ندرك الفرصة والمسؤولية التي تُحتّم علينا استثماررعايتنا للألعاب الأولمبية من أجل إحداث تأثير أوسع. وتماشياً مع جوهر الحركةالأولمبية، فإننا ندخل في التزام مشترك من خلال هذه الشراكة بهدف إحداث تغييرإيجابي في العالم في مجالات المساواة والإدماج والاستدامة البيئية والتأثيرالمجتمعي. وسنجعل من كل دورة من دورات الألعاب الأربع المقبلة محطة رئيسية لقياسالتقدم وترك إرث ذي معنى وراءنا".
من جهته،قال رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ: "لطالما كانت شركة ’بروكتر آندجامبل‘ شريكاً حقيقياً للجنة الأولمبية الدولية وقوة فاعلة في دعم المُثُلِ العلياللحركة الأولمبية. وفي حين يفصلنا عام واحد عن موعد انطلاق دورة الألعاب الأولمبيةطوكيو 2020، يسعدنا أن نعلن أننا سنكون ’أقوى معاً‘ بفضل شراكتنا مع ’بيه آند جي‘ وصولاًإلى عام 2028. وفي إطار نظرتنا للمستقبل، حددنا أولويات المبادرات الواضحة القائمةعلى الهدف والتي تدعم رؤية اللجنة الأولمبية الدولية لبناء عالم أفضل من خلالالرياضة".
وبوصفهاشريكاً عالميّاً، ستواصل "بيه آند جي" دعم الألعاب الأولمبيةوالبارالمبية طوكيو 2020، بالإضافة إلى الألعاب الأولمبية والبارالمبية الشتويةبكين 2022، والألعاب الأولمبية والبارالمبية باريس 2024، والألعاب الأولمبيةوالبارالمبية الشتوية ميلانو-كورتينا 2026، والألعاب الأولمبية والبارالمبية لوسأنجلوس 2028.
صندوق رياضيونمن أجل الخير
وتماشياًمع رسالة اللجنة الأولمبية الدولية المتمثلة في دعم الرياضيين ووضعهم في صلبالحركة الأولمبية، وفي إطار الفصل التالي من الشراكة الأولمبية والبارالمبية لشركة"بيه آند جي"، ستقوم الشركة بإطلاق صندوق رياضيون من أجل الخير،وهو مبادرة مشتركة بين "بيه آند جي" واللجنة الأولمبية الدولية واللجنةالبارالمبية الدولية. وستُقدّم هذه المبادرة منحاً للقضايا التي يدعمها الرياضيونالأولمبيون والبارالمبيون والطامحون للفوز لتطوير الأعمال المهمة المستندة إلى قيمالمواطنة الأساسية المشتركة. وسيقدم صندوق رياضيون من أجل الخير ما مجموعه 52 منحةعلى مدار العام المقبل من خلال عملية التقديم على منصة "أثيليت365"التابعة للجنة الأولمبية الدولية - بمعدل منحة واحدة في كل أسبوع يقربنا من حفلافتتاح الألعاب الأولمبية طوكيو 2020. ويُشار إلى أنّ الرياضيين الأولمبيين والبارالمبيينوالطامحين للفوز الذين يعملون مع منظمات لبناء مجتمعاتهم المحلية وخدمتها فيمجالات التأثير المجتمعي (الإغاثة من جائحة "كوفيد-19")، والمساواة والإدماج،والاستدامة البيئية، مؤهلون للتقدم بطلباتهم.
مقياس العَظَمَة
واحتفالاًبعامٍ واحد يفصلنا عن الموعد، وبالنسبة للرياضيين الذين يواجهون طريقاً طويلاً إلىالألعاب الأولمبية طوكيو 2020، وفت "بيه آند جي" بوعودها تجاه الشراكاتالرياضية الحالية ومددت العديد منها حتى عام 2021. ومن خلال سلسلة من الفيديوهاتالرقمية "مقياس العظمة"، ستُسلط "بيه آند جي" أيضاًالضوء على قصص الرياضيين الأولمبيين والبارالمبيين والطامحين للفوز من جميع أنحاءالعالم الذين أخذوا على عاتقهم مسؤولية اتّخاذ إجراءات هادفة لخدمة مجتمعاتهم فيعام 2020.
وتابعبريتشارد حديثه قائلاً: "في حين أن العالم من حولنا ربما تغير في الأشهرالقليلة الماضية، إلا أن هدفنا كجهةٍ راعية للألعاب الأولمبية لم يتغير. ولطالمااحتفلنا بالرحلة التي يخوضها الرياضيون في طريقهم نحو تحقيق أحلامهم الأولمبية وقدّرناالأشخاص الكثيرين الذين دعموهم على طول هذه الطريق. وباعتبارنا جزءاً من هذهالرحلة الجديدة إلى طوكيو، نُدرك أن اللحظة التي تفصلنا عاماً واحداً عن انطلاقالألعاب تكتسب معنى جديداً بالنسبة للرياضيين وعائلاتهم ومعجبيهم على حد سواء. وسنبقىثابتين في دعمنا للرياضيين، ويشرفنا أن نروي قصص الرياضيين الأولمبيينوالبارالمبيين والطامحين للفوز الذين أخذوا على عاتقهم مسؤولية قيادة مجتمعاتهمعام 2020- ليس من خلال أدائهم الرياضي ولكن من خلال ما قدموه من تعاطف وإنسانية ومحبة".
ومن خلال تسليطهاالضوء على الرياضيين الأولمبيين والبارالمبيين والطامحين للفوز الذين جسدوا معنىالإلهام داخل المضمار وخارجه، تروي سلسلة أفلام مقياس العظمة قصصاً مُلهمة عنالرياضيين الذين اغتنموا هذه اللحظة للانتقال إلى مرحلة أخرى من مراحل خدمةالآخرين. وابتداءً من القتال على الخطوط الأمامية في الميدان الطبي ضد جائحة"كوفيد-19"، ومروراً برفع الصوت من أجل المساواة العرقية، ووصولاً إلىاستخدام مواردهم لتوجيه المعدات الطبية والأغذية إلى أشد الناس احتياجاً لها، يلخصهؤلاء الرياضيون كيف يمكن للناس أن يقودوا بمحبة خلال الأوقات الصعبة.
وترويسلسلة الأفلام الرقمية قياس العظمة القصص الملهمة لهؤلاء الرياضيين الأولمبيين والبارالمبيينوالطامحين للفوز:
· كيم دايبل،بريطانيا العظمى، تنس الطاولة البارالمبية: كان منالمقرر أن يبدأ كيم بالتدرب بدوام كامل استعداداً لدورة طوكيو، إلا أنه عاد عوضاًعن ذلك للعمل بدوام كامل كطبيب أول مقيم مسؤول عن المرضى المصابين بفيروس"كوفيد-19" في أحد مستشفيات لندن، حيث كان يعمل 40 إلى 60 ساعة أسبوعياًفي المستشفى، وظل في الوقت نفسه يحافظ على لياقته العقلية والبدنية من أجل رحلتهالمستمرة في الطريق إلى طوكيو 2020.
· سيمونمانويل، الولايات المتحدة، السباحة: بصفتها أول امرأة سوداءتفوز بميدالية فردية في السباحة الأولمبية، تعد سيمون مدافعةً صريحة تتحدى القوالبالعنصرية النمطية في السباحة التنافسية، وقد استخدمت باستمرار منصتها لتثقيفمتابعيها حول كيفية المشاركة بفعالية في مناهضة العنصرية ورفع أصوات السود وتشجيعجميع الأشخاص على إطلاق العنان لأحلامهم وتجاوز الأفكار النمطية. ومنذ بداية تفشي وباء"كوفيد-19" استخدمت سيمون أيضاً منصتها لدعم المنظمات التي تربط بين المحرومينمن الأمن الغذائي والوجبات التي تشتد الحاجة إليها.
· كنتوموموتا، اليابان، تنس الريشة: تبرع موموتا بـ10 في المائةمن أموال الجوائز التي فاز بها في بطولات جرت في العام 2019 (50 ألف دولار أمريكي)إلى جمعية طوكيو الطبية دعماً لجهود الإغاثة من فيروس "كوفيد-19"وساعدفي التبرع بـ200 ألف قناع طبي للطلاب والطاقم الطبي في اليابان. وكرس موموتا وقته أيضاًللإشراف على لاعبي تنس الريشة الشباب، فقدم لهم التشجيع والتحفيز فيما يخوضون غمارهذه الفترة بعيداً عن الرياضة.
· بامفينات(بام) بويزا، كندا، الروكبي: شاركت بام في تنظيم سباقللسلام دعماً لحياة السود في فيكتوريا بكندا، وهي صوتٌ بارز في المجتمع الرياضيالكندي، تشجع الآخرين على المشاركة في العمل المناهض للعنصرية والمصالحة العادلة.بالإضافة إلى ذلك، وحدت بام جهودها مع نساء عديدات في مجتمعها لتأسيس وجمع التبرعاتلصندوق إغاثة من فيروس "كوفيد-19" مخصص لمساعدة الأشخاص المحتاجين فيجزيرة فانكوفر.
وقالت سيمون مانويل في معرض تعليقها على الأمر: "كانت إعادة جدولة الألعاب الأولمبية مخيبة للآمال بالنسبة لي، غير أنني أدركت علىالفور أن هناك أشياء أهم يجب القيام بها لمساعدة مجتمعنا وبلدنا وعالمنا، وعلمت أنأمامي فرصة هامة لاستخدام صوتي ومواردي لتقديم الدعم لمجتمعي خلال هذه الفترة غيرالمسبوقة. وإلى جانب ذلك، كان من الرائع أن نعيش ونشارك في لحظة محورية في التاريخحيث نكافح بشكل جماعي من أجل تحقيق المساواة للجميع".
يمكنالاطلاع على سلسلة مقياس العظمة على: https://youtu.be/ZciNNbgXSIA
وفي إطارهذه الشراكة، ستقدم "بيه آند جي" إلى اللجنة الأولمبية الدولية خبرتهاوقيادتها الفكرية بشأن كيفية تنمية وتسريع وجلب الابتكار إلى القدرات والمنتجاتوالأصول الرقمية للجنة الأولمبية الدولية. ويدعم هذا الجهد استراتيجية اللجنة لإشراكالأشخاص مع العلامة التجارية الأولمبية والحفاظ على العلاقة طويلة الأمد خلال فترةالألعاب وخارجها.
وقال جيريكيجفال، رئيس لجنة التسويق في اللجنة الأولمبية الدولية: "يمثل هذا التمديدلاتفاقنا مع ’بيه آند جي‘ علامة واضحة أخرى على الجاذبية المستمرة لبرنامج الشريكالأولمبي العالمي، بالإضافة إلى التزام شركائنا بدعم وتعزيز القيم الأولمبية علىمستوى العالم. ومن خلال إعادة توزيع 90 بالمائة من الإيرادات التي تحققها، فإناللجنة الأولمبية الدولية قادرة على دعم الرياضة والرياضيين على مستوى العالم علىمدار العام".
لمحة عنشركة "بروكتر آند جامبل"
تقوم"بيه آند جي" بخدمة العملاء حول العالم بفضل واحدة من أقوى الحافظات منالعلامات الرائدة والموثوقة وذات الجودة، ومنها "أولويز"، و"آمبيبور"، و"إيريـال"، و"باونتي"، و"تشارمين"،و"كريست"، و"داون"، و"داوني"، و"فيري"،و"فيبريز"، و"جاين"، و"جيليت"، و"هيد آند شولدرز"،و"لينور"، و"أولاي"، و"أورال-بي"،و"بامبرز"، و"بانتين"، و"إس كاي 2"،و"تايد"، و"فيكس"، و"ويسبر". ويتضمن مجتمع"بيه آند جي" عمليات في نحو 70 بلداً حول العالم. للحصول على آخرالأخبار والمعلومات حول "بيه آند جي" وعلاماتها التجارية، يرجى زيارةالموقع الإلكتروني التالي: https://www.pg.com/.
لمحة عناللجنة الأولمبية الدولية
اللجنةالأولمبية الدولية هي منظمة دولية مستقلة غير هادفة للربح مؤلفة من متطوعين، تلتزمببناء عالم أفضل من خلال الرياضة. وتعيد المنظمة توزيع ما يفوق 90 في المائة مندخلها للحركة الرياضية ذات النطاق الأوسع، ما يعني أن مبلغاً مالياً يعادل 3.4مليون دولار أمريكي يذهب يومياً لمساعدة الرياضيين والمنظمات الرياضية على جميعالمستويات في جميع أنحاء العالم.