تي كي ايليفيتور تحتل المرتبة الأولى في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات بحسب تصنيف شركة سستيناليتيكس

• تتصدر "تي كي ايليفيتور" التصنيف العالمي لمخاطر الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات في فئة صناعة الآلات.
• حققت أفضل نتيجة من بين 503 شركة لتصنيع الآلات تم تحليلها.
• أول تصنيف شامل بشأن الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات يشكّل إنجازاً هاماً للشركة منذ أن أصبحت شركة مستقلة.

دوسلدورف، ألمانيا ("ايتوس واير") – تصدّرت "تي كي ايليفيتور"، الشركة الرائدة في مجال الابتكار وفي سوق صناعة المصاعد، الترتيب العالمي للحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات الذي تعدّه شركة  "سستيناليتيكس"في مجال صناعة الآلات. وقامت شركة التصنيف المشهورة عالمياً بتحليل أكثر من 500 شركة في جميع أنحاء العالم عن هذه الفئة، ومنحت "تي كي إيليفيتور" تصنيفًا "منخفض المخاطر".

وتقوم شركة "سستيناليتيكس"، وهي  شركة عالمية رائدة في مجال تزويد الأبحاث والتقييمات والبيانات المتعلقة بالحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، ، بتقييم الشركات مقابل مخاطر الاستدامة، التي يمكن أن تترتّب عنها عواقب مادية على الشركات. وتؤخذ في الاعتبار في هذا التصنيف معايير مثل إحترام حقوق الإنسان وإدارة سلسلة التوريد، وكذلك المخاطر البيئية وتغير المناخ. وتُقاس النتائج على مقياس من 0 إلى 100، حيث يُعتبر المقياس بين 10 و20 "منخفض المخاطر". وقد حققت "تي كي ايليفيتور" مجموع نقاط بلغ 13.8، ما يمثّل نتيجة رائعة للشركة. وفي عدد من الفئات الفرعية المهمة الأخرى مثل "حوكمة الشركات" و"حقوق الإنسان" و"سلسلة التوريد" و "الكربون- المنتجات والخدمات"، جاءت نتيجة "تي كي ايليفيتور" أقلّ من عشرة، وهي علامة تتوافق مع أفضل تصنيف ممكن "للمخاطر الضئيلة".

وفي هذا السياق، قال بيتر ووكر، الرئيس التنفيذي لشركة "تي كي ايليفيتور": "نحن فخورون جداً بتحقيق هذه النتيجة الإيجابية. يؤكد حصولنا على هذا التصنيف المميز في مجال الحوكمة البيئة والاجتماعية وحوكمة الشركات تركيزنا على الاستدامة وقرارنا بجعل هذه المعايير أولوية استراتيجية لشركتنا." وأضاف: "نحن مقتنعون بأن الاستدامة والنجاح الاقتصادي مرتبطان ارتباطاً وثيقاً في ما بينهما، ولهذا السبب ألزمنا أنفسنا بأهداف طموحة: من بين أمور أخرى، ندعم المبادئ العشرة للميثاق العالمي للأمم المتحدة ومبادرة "طموح الأعمال بتحقيق 1.5 درجة مئوية" مع الالتزام بخفض انبعاثاتنا إلى "صافي صفري" بحلول العام 2050 على أبعد تقدير. ويظهر هذا التصنيف أننا نسير بالاتجاه الصحيح وسنواصل تحمل مسؤوليتنا من خلال تحقيق المزيد من الأنشطة في مجال الاستدامة."